قصة رومانسية تسمى (الضوء الناعم) - قصص و حكايات

mercredi 25 décembre 2019

قصة رومانسية تسمى (الضوء الناعم)

قصة رومانسية  تسمى (الضوء الناعم) 

تاريخ الضوء الناعم
في ضوء الثريات الثمينة ، حيث وضعوا قدمهم على أغلى أنواع السجاد ، جلسوا على توائم من هذه الكراسي المماثلة.
تم توزيعها بدقة في واحدة من أشهر غرف الفندق ، ولم تنظر إليه ، حتى لو كان قد سئم من النظر إليها ، وكانت دائمًا مهتمة بتحسين قطعة اللحم - المستلمة


يجعلها سهلة الانقياد - بسكينها الحاد وشوكة حادة لجعل قطعة مناسبة لفمها الحساس ، الذي ربطها تحت أضراسها الخشنة حتى تم الفاسد والصهر.

يجعلها تنظر إليه بعيونيه ، وهو يحب أن يكون نحوه ... ثم سألها بصوت العبادة مهذبًا بالحب ، حتى تاب ، قائلًا: الحب أنت طعام يا حبيبتي؟

هزت رأسها وذهبت إلى صفحة وجهها البريء ولم تتوقف. لم تلاحظ كيف تدفق الحب من عينيها ورفع كوبًا من الماء البارد وأخذ رشفة

انتقلت منه بهدوء إلى قطعة أخرى من قلبها ، لقراءتها ، وسأله بصوتها الخانق ، متى ستنتهي أقساط الشقة؟

ابتسمت ابتسامة مهزومة وأخبرته أنه يبذل قصارى جهده ... واستمر في النظر إليها ، فربما التقت عيناه ... لكنها فقدت حتى قرر إنهاء الطعام والمشي

ورائها ، راضية عن عقاب لم يعاقب عليه أحد ، واعترف بخطيئة لم يفعلها ، خاضعًا لخياله ، الذي لا يحتوي عليها ، خاضعًا لصوته ، الذي لا يرضيه ، لأنها منذ الطفولة كان ينتظره بينما أخرج المال



من جيبها لدفع ثمن مأدبة أقامها ، يمكن أن تكون راضية ، لكنها غير راضية ، لكنها لم تخبره أنها ممتنة له ... وهذا لم تكن راضية عن نظرة محبة وسريعة على جدرانها الأربعة ، ألقى بنفسه على الأقرب

مرت المقاعد له من قبل والدته ولم يستمع إلى كلماته حتى لو كان يستمع إليه ويجلس يفكر في كل لحظة مرت عليه منذ أول مره ، كيف فاجأه أناقته وجماله وكيف فكر في ذلك

فرحت به ، فرحت فيه ، تمنيت ذلك وطلبت قربه

حاول أن يجد خطأ ، لكنه لم يجدها!

تساءل لماذا قبلت الخطوبة؟

اسرع من ألبوم الصور وابحث عن الحب بين لقطات الحفلة ، فربما ينسى قلبه .. يهز قلبه المصاب.

كان حبه له ضعيفًا مثل (الضوء الخافت) وقد لا يكون موجودًا على الإطلاق وهو يحبه



أخيرًا ، أغلق عينيه ورأسه في حجر أمه ، الذي قرأ القرآن عليه ومسحه بهدوء وقال بصوت هادئ

سأتركها يا أمي ... سأتركها غدًا

هدأت ملامح الأم وشعرت أخيرًا بالهدوء والتنهدات أثناء تربيتها على صدرها وأخبرته أنها لا تستحقك ، ومرت الأيام ، مرت السنوات ركض والذكريات تبخرت وجلست في النور

شمعة على حافة طاولة بسيطة ، أقدامهم تسترجع أبسط أنواع البساطة وصولاً إلى أرضية غرفة المعيشة وتنعكس

(ضوء لينة)

على وجه زوجته ، التي اخترتها لخجلها وبطئها في البصر .. تبدو بريقها المجيدة والمبتسمة متألقة مع المودة التي كانت تتقن بالحب وهي ترفع قطعة الخبز وتكدسها في فمه الكامل ل

مع الطعام ، والمهتمين بهم ، والضحك

(إذا تم قطع الكهرباء فقط ... لإطالة لحظات العشاء الرائع ... أحبك لأن عينيك تحبني)

لمزيد من القصص الرومانسية ، يمكنك تصفح: قصص الحب. إذا كنت تحب التاريخ ، فعبّر عن إعجابك بالتعليق ، وانتظرنا في قصة جديدة وقصة جديدة مع موقع القصص والحكايات كل يوم.

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

تسميات

تواصل معنا

أخر الافكار

من أنا


authorنحن نقدر اهتمامك ومخاوفك بشأن خصوصية بياناتك على الشبكة العنكبوتية، لق قمنا بإعداد هذه السياسة لمساعدتك على فهم نوعية البيانات التي قد نجمعها منك عند تصفحك لموقعنا الإلكتروني وكيف نتعامل نحن مع هذه البيانات الشخصية.

نموذج الاتصال

Nom

E-mail *

Message *

اقسام